تفسير قوله ( يَجْعَلُونَ أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِمْ مِنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ ۚ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ)
تفسير القرآن الكريم 161 / سورة البقرة
لماذا نُكر الهدى في قوله تعالى: (أولئك على هدى من ربهم)؟
متى يصح أن نصل الاسم الموصول بالآية التي قبله؟
هل كان أهل الكتاب (اليهود والنصارى) يعرفون النبي ﷺ قبل أن يبعث؟