المؤلفات
نماذج وصور
فهذه أوراق قديمة كتبتها في مناسبات مختلفة يعود العهد بمعظمها إلى أكثر من ثلث قرن ، حيث كان الشباب غضا والفكر مُتَوَثبا ، والحماسة ملتهبة ، والقلب شجاعا ، والوطنية غامرة ، والقلم جريئا ، والأمل في المستقبل كبيرا .
من حصاد العمر
(من حصاد العمر) يضيفُ فضيلةُ الشيخ والعلامة الجليل الأستاذ عبداللطيف أحمد الشويرف إلى المكتبة الثقافية إصداراً وكتاباً جديداً يوثق لبعض أعماله ونشاطاته الخيّرة التي تنقل إلينا فيضاً من فيوض سيرته العطرة وعطاءاته المهنية والإبداعية الجادة التي توفر لهذا الجيل الكثير من الخبرات والدروس للتعلم من
لتدريبات اللغوية للسنة الأولى
فإن مما يكاد يجمع عليه الأساتذة الذين يدرِّسون اللغة العربية في الجامعات ، ملاحظتهم الضعف اللغوي لدى طلبتهم بصفة عامة ، والصعوبة التي يجدها معظم هؤلاء الطلبة في التعبير عما يريدون تعبيراً واضحاً مفهموماً سليماً من الأخطاء .
تصحيحات لغوية
فقد تسربت إلى لغتنا العربية بعد انتشارها في الأمصار بانتشار الإسلام ، واختلاطها بأقوام آخرين وثقافات شتى وألسن غريبة عنها ، بعض الهِنات في أساليبها ، واللحن في إعرابها ، والخطأ في كلماتها ومبانيها .
الحديث ومصطلحه للسنة الرابعة
وقد أفرغت في تأليف الكتاب وسعي ، وبذلت كل جهدي ، وأودعت فيه ما أعتقد أنه مفيد للدارسين ، ومعين لهم على فهم دينهم ، والتفقه في أحكامه ، والتحلي بأخلاقه ، والاغتراف من بعض كنوز المصدر الثاني لتشريعه : السنة الكريمة المطهرة .
الحديث ومصطلحه للسنة الثالثة
فإن إجماع الأمة قد انعقد على أن القرآن الكريم هو المصدر الأول للتشريع الإسلامي ، وأن السنة النبوية الشريفة المطهرة هي المصدر الثاني الذي يرتبط بالمصدر الأول ارتباطا وثيقا لا انفصام له ، ويتعلق به تعلقا متينا لا ينفك عنه ، لأن السنة منطلقة من أسس القرآن وراجعة إلى أصوله ، ومنبثقة من منابعه ومهتدية
التدريبات اللغوية للسنة الرابعة
فقد بلغت نهاية المطاف في مسيرة كتاب (التدريبات اللغوية) التي بدأتها منذ خمس سنوات تقريبا بالجزء الأول ، وأختمها بصدور هذا الجزء الرابع ، راجيا بهذا المجهود أن أكون قد وضعت لَبِنَةً ولو صغيرة في صرح لغتنا الشامخ، وفتحت ولو بابا ضيقا إلى رحابها الفسيح الواسع ، وكشفت ولو جزئيا عن وجهها الجميل الساحر
التدريبات اللغوية للسنة الثالثة
فهذا هو الجزء الثالث من (التدريبات اللغوية) للسنة الثالثة الجامعية ، يسَّر الله إخراجه ليلتحق بسابقيه الجزء الأول والجزء الثاني ، وليقطع ما حُدِّد له من خطوات في السبيل القاصد ، ويجتاز ما رُسم له من مراحل التصور الواحد ، وليضطلع بنصيبه في تنمية القدرات اللغوية للطالب الجامعي ، ومساعدته على رفع
التدريبات اللغوية للسنة الثانية
فهذا الجزء الثاني من كتاب (التدريبات اللغوية) للسنة الثانية الجامعية ، يبدأ من حيث انتهى إليه سابقه الجزء الأول ، ويقطع شوطا آخر من المسافة التي ينوي الكتاب قطعها بأجزائه الأربعة إن شاء الله تعالى ، ويسهم بنصيبه في تكوين القدرات اللغوية للطالب الجامعي ، ومساعدته في التغلب على ضعفه اللغوي بصورة عامة