تفسير قوله ( فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ )
(وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ) من أسرار نون العظمة في القرآن الكريم
لم كان الطلب من الله سبحانه في قوله " أنبئوني " ولم يطلب من آدم محاجة الملائكة بنفسه؟
ما الحكمة من تكرار الاسم الموصول في قول الله تعالى (والذين يؤمنون بما أنزل إليك) بعد قوله تعالى (الّذين يؤمنون بالغيب)؟
لماذا قيل: (أُولَٰئِكَ عَلَىٰ هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ) ولم يُقل: "وهم على هدى من ربهم"؟